فمِن المتأكد على كل مسلم ومسلمة الاعتناء بمعرفة سيرة نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم وهو من حقه العظيم على أمته إذ لا يتأنى الإيمان به ومحبته والاقتداء بهديه والاتباع لسنته إلا بمعرفة سيرته وصفاته ، وشمائله وخصاله ، وذلك عن طريق ما دونه وحفظه لنا الأئمة الكبار من أخبار وآثار .