هذه القصة عصارة مسيرة أمة انحرفت عن منهج الله حتى بلغ بها الانحراف إلى الاستخفاف بمقام الربوبية والتواطؤ على فتل الأنبياء والمرسلين لكن ربك بالمرصاد حيث أجرى فيهم سننه الجارية التي لا تحابي أحدا ولا تظلم فردا
الناشر : مركز السلف الصالح للدراسات الإستراتيجية
الطبعة : الأولى ١٤٣٩ه - ٢٠١٨م