افتتح السندي الكتاب بمقدمة مختصرة جداً، صفحة واحدة، تحدث فيها عن ابن ماجه وعن كتابه باختصارٍ شديد.
ومنهجه في التعليق والشرح: يذكر الترجمة ويشرحها، ثم يذكر ما يحتاجه من المتن ويشرحه، ولا يعرج على الأسانيد، فلا يترجم للرواة، ولا يخرج الأحاديث، وهو شرح كامل لجميع الكتاب، لكنه شرح ناقص من جهة مفردات الشرح ومتطلباته، فهي تحتاج إلى أكثر من ذلك، فالكتاب بحاجة ماسة إلى من يتمه بالكلام على الرواة، وعلى تخريج الأحاديث، ونقد الأسانيد.
الناشر: دار الجيل - بيروت، بدون طبعة
(نفس صفحات دار الفكر
الطبعة : الثانية
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]