عنوان الكتاب
مسند الإمام أحمد بن حنبل 1 /12 ط.دار ابن الجوزي
وصف الكتاب
كتاب نفيس من كتب السنة النبوية جمع فيه مؤلفه قرابة الأربعين ألف حديث بالمكرر، ورتبه على مسانيد الصحابة؛ فيذكر الصحابي ثم يسوق تحته ما عنده من أحاديثه غير مرتبه وهذه الطريقة تعرف عند أهل الحديث بالتصنيف على طريقة المسانيد.
وهو ثلاثة أقسام:
الأول : قسم رواه الإمام أحمد بسنده
الثاني: قسم زاده ابنه عبدالله ويسمى زيادات عبدالله
الثالث : قسم زاده القطيعي.
والكتاب في جملته من المصادر الهامة من مصادر السنة حيث أنه يحتوي على كثير من الآحاديث الصحيحة ومعظم الضعيف الذي فيه مما ينجبر, وندر فيه الموضوع.
أما مؤلفه: فهو الإمام العلم إمام أهل السنة وحامل لواء الدين في عصره "أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل"
وقد صنف الإمام ابن حجر العسقلاني كتابًا في الرد على من طعن في آحاديث المسند وأسماه "القول المسدد في الذب عن مسند أحمد"
تحقيق: الشيخ محمود خليل الصعيدي
تخريح : الشيخ العلامة أحمد محمد شاكر
الناشر: دار ابن الجوزي - مصر - القاهرة
الطبعة : الأولى 1437ه - 2016م
عدد المجلدات :12
عدد الصفحات :6600
اسم المصنف: |
أحمد محمد بن بن حنبل، أبو عبد الله، الشيبانيّ الوائلي |
تاريخ الوفاة: |
241ه |
ترجمة المصنف: |
الإمام ابن حَنْبَل
(164 - 241 هـ = 780 - 855 م)
أحمد محمد بن بن حنبل، أبو عبد الله، الشيبانيّ الوائلي: إمام المذهب الحنبليّ، وأحد الأئمة الأربعة. أصله من مرو، وكان أبوه والي سرخس. وولد ببغداد. فنشأ منكبّا على طلب العلم، وسافر في سبيله أسفارا كبيرة إلى الكوفة والبصرة ومكة والمدينة واليمن والشام والثغور والمغرب والجزائر والعراقين وفارس وخراسان والجبال والأطراف. وصنّف (المسند - ط) ستة مجلدات، يحتوي على ثلاثين ألف حديث. وله كتب في (التاريخ) و (الناسخ والمنسوخ) و (الرد على الزنادقة فيما ادعت به من متشابه القرآن - ط) و (التفسير) و (فضائل الصحابة) و (المناسك) و (الزهد - خ) في خزانة الرباط (292 ك) و (الأشربة - خ) و (المسائل - خ) و (العلل والرجال - خ) في أياصوفية (الرقم 338) .
وكان أسمر اللون، حسن الوجه، طويل القامة، يلبس الأبيض ويخضب رأسه ولحيته بالحناء. وفي أيامه دعا المأمون إلى القول بخلق القرآن ومات قبل أن يناظر ابن حنبل، وتولى المعتصم فسجن ابن حنبل ثمانية وعشرين شهرا لامتناعه عن القول بخلق القرآن، وأطلق سنة 220 هـ ولم يصبه شرّ في زمن الواثق باللَّه - بعد المعتصم - ولما توفي الواثق وولي أخوه المتوكل ابن المعتصم أكرم الإمام ابن حنبل وقدّمه، ومكث مدة لا يولي أحدا إلّا بمشورته، وتوفي الإمام وهو على تقدمه عند المتوكل.
ومما صُنف في سيرته (مناقب الإمام أحمد - ط) لابن الجوزي، و (ابن حنبل - ط) لمحمد أبي زهرة، من معاصرينا (1) .
__________
(1) ابن عساكر 2: 28 وحلية 9: 161 والجمع 5 وصفة الصفوة 2: 190 وإشراق التاريخ - خ - وابن خلكان 1: 17 وتاريخ بغداد 4: 412 والبداية والنهاية 10: 325 - 343 والفهرس التمهيدي. وجولدسيهر Goldziher في دائرة المعارف الإسلامية 1: 491 - 496 ومخطوطات الظاهرية 232 وتذكرة النوادر.
نقلاً عن: «الأعلام» للزركلي |
التعليقات:
- عبد العزيز السهيلي
أصلحوا الرابط بارك الله فيكم..
2021-9-10م.
- إسرائيل اليمني
سقطت الصفحتان 160 و 161 من المجلد الثاني عشر من ( مسند أحمد ) . أعانكم الله ، وبارك فيكم ولكم ..
2021-4-23م.
- إسرائيل اليمني
أشكركم كثيرًا على تقليل حجم الملف . جزاكم الله الخير ، وبارك فيكم ..
2021-4-10م.
- محمد رمضان وفا
بوركت أخي الحبيب.
2021-4-4م.
- متابع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا
لو ترفعون طبعة مؤسسة قرطبة بصيغة pdf
وكذالك طبعة دار التأصيل
جزاكم الله خيرا.
2021-4-4م.
- إسرائيل اليمني
أرجو أن تقللوا حجم ملف الكتاب . نفع الله بكم . و أشكركم ..
2021-4-4م.
- حامد عبد الخالق
من فضلكم خفضوا حجم الملفات وجزاكم الله خيرا.
2021-4-3م.
أضف تعليقا: