ذكر المؤلف في المقدمة :
فهذا كتاب من الله سبحانه وتعالى علي بجمعه أوردت فيه أسماء وتراجم من كني بأبي يعلى تتبعتهم من بطون الكتب والدواوين وثنايا الطبقات والتراجم سردت اسمائهم على حسب ترتيب المعجم ، وقدمت لذلك بمقدمتين تضمنتا فوائد وأحكام حول الكنى والتكني وسميته
العقد المحلى في من تكنى بأبي يعلى