كتاب الكامل يعد العمدة في كتب التاريخ حيث إنه كما يقول مؤلفه: (قد جمعت في كتابي هذا ما لم يجتمع في كتاب واحد ومن تأمّله علم صحّة ذلك). فجمع التاريخ من بطون الكتب ووفق في الروايات وضبط أبوابها وفصولها وجمع الأحداث تحت عناوينها، حتى خرج الكتاب كما هو الآن يعتمد عليه العالم ولا يمل منه طالب علم حتى ذاع صيته وعلى نجمه وظهرت فوائده
تحقيق: عمر عبد السلام تدمري
الناشر: دار الكتاب العربي، بيروت - لبنان
الطبعة: الأولى، 1417هـ / 1997م
عدد الأجزاء: 10
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]