فهذه أربعون حديثاً في الزهد والرقائق انتقيتها من أصح الأحاديث النبوية ، وقمت بذكر الغريب ، ووضعت لكل حديث عنواناً خاصًّا به، وذكرت معنى الحديث وبعض ما يستفاد من الحديث .
قال تعالى : {إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ} [يس: 12]